عَلَيْهِ وَلذَلِك سميت الْجراحَة كلما لِأَنَّهُ لَا بُد مُؤثر فِيهَا
مثل التَّالِي كتاب الله من غير تفهم
وَمثل التَّالِي كتاب الله من غير تفهم وَلَا تدبر كَمثل رجل جمع الْحلِيّ من أنَاس عَارِية وفيهَا جَوَاهِر نفيسة مثمنة فَجَعلهَا فِي صرة ثمَّ علقها فِي عُنُقه كَهَيئَةِ جرس الْبَعِير فَذَلِك الصَّوْت من الجرس كَائِن والجرس مثمن عَظِيم الثّمن بجوهره فَمَاذَا لَهُ من تِلْكَ الْجَوَاهِر وماذا لَهُ من ذَلِك الضَّوْء إِلَّا الْإِخْبَار بِأَنِّي على الطَّرِيق