للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الأذن.

والناعقان: كوكبان من الجوزاء.

والوافدان: الناشزان من الخدين عند المضغ، وإذا هرم الإنسان غاب وافداه.

والأيْبسان: ما لا لحم عليه من الساقين إلى الكعبين.

وفي شرح الدريدية لابن خالويه: العرب تقول: التقى الثَّريان يعنون كثرة المطر وذلك إذا التقى ماء السماءِ مع ماء الأرض.

قال: ولبس هاشمي خَزّاً فجعل ظهارته مما يلي جسده، فقيل له: التقى الثَّريان أي الخَزّ وجسم هاشمي.

قال: ولبس أعرابي فَرْواً وقد كثر شعر بَدنه فقيل له: التقى الثَّريان.

قال ابن خالويه: وحدثنا ابن دريد عن أبي حاتم عن الأصمعي قال: دعا أعرابي لرجل فقال: أذاقك الله البَرْدين يعني برد الغنى وبرد العافية، وماط عنك الأمرين يعني مرارة الفقر ومرارة العُرْى.

ووقاك شر الأجوفين يعني فرجه وبطنه.

وفي الحديث: ((ماذا في الأمرين من الشِّفاء)) يعني الصَّبِر والثِّفاء والثِّفَاء: حب الرشاد.

وفي الجمهرة: العُرْشَان: مغرز العُنُق في الكاهل، وكذلك عُرشاً الفرس آخر منبت قذاله من عنقه.

وفي كتاب المقصور والممدود لابن ولاد: الأيْهمان: السيل والليل.

وفي الصحاح: الأخبثان: البول والغائط.

والأمران: الفقر والهرم

وفي المحكم الأخبثان أيضا السهر والضجر

وفي المجمل: الضرتان: حجرا الرحى.

والعسكران: عَرَفة ومِنى.

والقيضان: عظم الساق.

والحرتان: الأذنان.

والحاذان: ما وقع عليه الذنب من أدبار الفخذين.

ويقال: - ولم أسمعه سماعا - إنَّ المحذرين النابان وعورتا الشمس: مشرقها ومغربها.

وفي الصحاح: الأنْحَزان: النُّحاز والقَرَح وهما داءان يصيبان الإبل.

<<  <  ج: ص:  >  >>