للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

والسماء: هنا المطر يريد أن المطر جَادَ بِها، فطال النَّبت فصار المطر كأنه قد جمع أكنافه.

وأمْرَعَت أعشبت وطال نبتها.

والأَصْبار: نواحي الوادي.

ودُيِّثَتْ: لُيِّنَتْ.

والأوْعار: جمع وَعْر، وهو الغِلَظ والخشونة.

والبُطْنان: جمع بطن وهو ما غَمُض من الأرض.

وغَمِقة: ندِيّة.

والظُّهران: جمع ظهر وهو ما ارتفع يسيرا.

وغَدِقة: كثيرة البَلل والماء.

ومُستَوْسِقَة: منتظمة.

والرَّقاق: الأرض اللينة من غير رمل.

ورائخ: مفرط اللين، وسائخ: تسوخ رجلاه في الأرض من لينها.

والمَاشِي: صاحب الماشية.

والمُصْرم: المقل المقارب المال.

ومَدَاحي: مَفاعل من دَحَوْته، أي بسطته.

وقوله: زُهاء ليل: شبه به النبات لشدة خضرته.

والغَيْل: الماء الجاري على وجه الأرض.

ويُوَاصي: يواصل.

والأجْرَاز: جمع جُرُز، وهي التي لم يصبها المطر.

ودُمّث: لُيّن.

والعَزَاز: الصلب.

والأقْواز: جمع قَوْز وهو نَقًى يستدير كالهلال.

وأنِق: مُعْجَب بالمرعى.

وسَنِق: بَشِم. . والقَضَض: الحصى الصغار يريد أن النبات قد غطى الأرض فلا ترى هناك قَضَضَا.

والرَّمَض: أن يحمي الحصى من شدة الحر يقول: ليس هناك رَمَض لأن النبات قد غطى الأرض.

والعازِب: الذي يعرب بإبله أي يبعد بها في المرعى.

ويُنْكَعُ: يمنع.

[أحوال الهلال]

وقال الفراء في كتاب الأيام والليالي: يقال للهلال: ما أنتَ ابنَ ليلَة [فقال] : رضاعُ سُخيلَة، حلَّ أهلُها بِرُمَيْلَة.

[قيل] : ما أنت ابن لَيْلتيْن [قال] : حديث أمَتَيْن، بكذب دمين [قيل] : ما أنت ابنَ ثلاث [قيل] : حديث فتيات، غير [جدِّ] مؤتلفات [قيل] : ما أنت ابنَ أربع [قال] : عَتمة [أمِّ] رُبَع، لا جائع ولا مرضع. [قيل] : ما أنت ابنَ خمس [قال] : عشاءُ خَلِفات قُعس. [قيل] : ما أنت ابنَ ست [قال] : سرْ وبتْ [قيل] : ما أنت

<<  <  ج: ص:  >  >>