للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وأعْجَت: أي جعلتْها عَجَايا [والعَجِيّ: السيء الغذاء المهزول] .

وهمَّت: أذابت.

والْتَحَبَتْ: عَرَقت اللحم عن الغظم.

وأحْجَنتِ العظْم أي عوّجَتْه فصيَّرته كالمِحْجَن.

والمَوْر: الذي يجيء ويذهب.

والغَوْر: الغائر.

وأوْزاع: فِرق.

والنَّبَط: الماء الذي يستخرج من البئر أول ما تُحْفَرُ.

والقُعَاع: الماء المِلح المر.

والضَّهْل: القليل من الماء.

والجُزَاع: أشدُّ المياه مرارة.

والجَعْجَاع: المكان الذي لا يطمئن مَنْ قعد عليه.

والهاوي: الجراد.

والعاوي الذئب.

والتَّلَفُّع: الاشتمال.

والوصيدة: كل نسيجة.

والهَبِيد: حَبُّ الحنْظَل يعالج حتى يطيب فَيُخْتَبَزَ.

والبَخَصات: لحم باطن القدم.

وَوَقِعة: من قولهم: وَقِعَ الرجل إذا اشتكى لحم باطن قدمه.

وزَلِعة: مُتَشَقِّقَة.

وقَفِعة: قد تَقَبَّضت ويبست.

المُسلَهِمّ: الضامر المتغير.

والمُدْرَهِمّ: الذي ضَعُف بصره من جوع أو مرض.

قال القَالِي: ولم يذكر هذه الكلمة أحد ممن عمل خلق الإنسان.

وأعشو: أنظر.

وأغْطَش: من الغَطَش، وهو ضَعْف في البصر.

وأُسهِل ظَالِعاً أي إذا مَشَيْت في السهولة ظَلَعْت، أي غَمَزْت.

وأُحْزِن راكعا أي إذا عَلَوتُ الحَزْنَ ركعت، أي كَبَوْت لوجهي.

والمَيْر: العطية.

والكَاهِر والقاهر واحد، وقرأ بعضهم فَأمَّا اليَتِيمَ فَلَا تَكْهَرْ.

اجتماع عامر بن الظَّرِب وحُمَمة بن رافع عند ملك من ملوك حمير وتساؤلهما عنده

وقال القالي في أماليه: حدثنا أبو بكر بن دُرَيد قال: كان أبو حاتم يََضَنّ بهذا الحديث، ويقول: ما حدثني به أبو عبيدة حتى اختَلَفْتُ إليه مدة، وتحمَّلْتُ عليه بأصدقائه من الثَّقفيين،

<<  <  ج: ص:  >  >>