للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والاثنان والجمع في ذلك كله سواء.

قال في الصِّحاح: وقرحانون لغة متروكة.

وبعير كميت: خالط حمرته قُنوء، والناقة كميت.

ورجل غِرّ: لم يجرب الأمور وامرأة غِرّ.

وبعير جَلْس، أي وثيق جسيم، وناقة جَلْس كذلك.

ويقال: رجل فَرّ وكذلك الاثنان والجمع والمؤنث.

ويقال: امرأة وَقاح الوجه.

وجواد وَكل.

وقَرْن وقِرْن ومحب وكَهام، وعاشق كل هذا مثل المذكر بغير هاء. انتهى.

وفي أدب الكاتب: من ذلك جمل ضامر، وناقة ضامر.

ورجل عاقر، وامرأة عاقر.

ورأس ناصل من الخضاب، ولحية ناصل.

ورجل بِكر وامرأة بِكْر ورجل أيِّم: لا امرأة له، وامرأة أيِّم لا زوج لها.

وفرس كُميت للذكر والأنثى، وفرس جواد وبهيم كذلك.

والزوج يطلق على الرجل والمرأة، لا تكاد العرب تقول زوجة.

وفي النوادر لأبي زيد يقال: هذا بَسْل عليك، أي حرام وكذلك الاثنان والجمع والمؤنث كما يقال رجل عَدْل وقوم عدْل وامرأة عدْل.

وفي الجمهرة: باب ما يكون فيه الواحد والجماعة والمؤنث سواء في النعوت: رجل زَوْر وقوم زَوْر وكذلك سَفْر، ونَوْم، وصوم، وفِطْر، وحرام، وحلال، ومقنع، وخَصْم، وجُنُب، وصريح، وصرُورة للذي لم يحج، ونَصَف وهو الذي طعن في السن ولم يشخ، وكَفيل، وجري، ووصيّ، وضَمين، وضيف، ودنف وحرضكلاهما بمعنى مريض.

وقَمِن، وعَدْل، وخيار، وعربي محض، وقُلْب وبَحْت أي خالص، وشاهد زُور وشهداء زُور، وأرض جَدْب وأرَضون جَدْب، وكذا خِصْب، ومَحلْ، وماء فُرات، ومِلْح أجاج وقُعَاع وجراق، الثلاثة بمعنى مِلْح.

وشَرُوب أي بيْن الملح والعذب، ومَسوس ومياه كذلك في السبعة. انتهى.

وزاد ابن الأعرابي في نوادره: رجل وقوم رضا، ونصر، ورسول، وعدو، وصديق، وكرم، ونَبَه، ومَشْنَأ، ودَوًى وطَنًى وضَنًى ودوٍ: الأربعة بمعنى مريض، وحرِيّ، وقرِف بمعنى قَمِن، وغلام رُوقَة، وغلمان رُوقَة.

وفي أمالي ثعلب: رجل قُنْعان أي يقنع به ويرض برأيه، ومرأة قُنْعان، ونسوة قُنْعان لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث.

<<  <  ج: ص:  >  >>