لَا تَنْحَصِر وَالضَّابِط الْكُلِّي فِيهِ اتِّبَاع هِدَايَة الطبيعة إِلَيْهِ برعاية مَا يتكفل بصلاح الدّين وَالدُّنْيَا بِحَسب شخص من سَائِر الطَّبَقَات قل كل يعْمل على شاكلته
والطبيعة بِإِذن الله تَعَالَى لَا تفعل بَاطِلا وَخلق كل شَيْء فقدره تَقْديرا {ذَلِك تَقْدِير الْعَزِيز الْعَلِيم}