أخرجه إسحاق بن راهوية (٦٦٩)، والبخاري (١٩٦٤)، ومسلم (٢٥٤٠)، والنسائي (٣٢٥٣)، وأبو يعلى (٤٣٧٨).
٤٢٤٣ - [ح] عَبْد الوَارِثِ، عَنْ يَزِيدَ الرِّشْكِ، عَنْ مُعَاذَةَ، قَالَتْ: سَألَتْ امْرَأةٌ عَائِشَةَ وَأنا شَاهِدَةٌ عَنْ وَصْلِ صِيَامِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ لَها: «أتَعْمَلِينَ كَعَمَلِهِ، فَإِنَّهُ قَدْ كَانَ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأخَّرَ، وَكَانَ عَمَلُهُ نَافِلَةً لَهُ».
أخرجه أحمد (٢٦٦٥٤)، وأبو يعلى (٤٥٨٠).
٤٢٤٤ - [ح] عُبَيْدِ الله بْنِ أبِي جَعْفَرٍ، أنَّ مُحمَّدَ بْنَ جَعْفَرٍ، حَدَّثَهُ عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا، أنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم، قَالَ: «مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صِيَامٌ صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ».
أخرجه أحمد (٢٤٩٠٥)، والبخاري (١٩٥٢)، ومسلم (٢٦٦٢)، وأبو داود (٢٤٠٠)، والنسائي (٢٩٣١)، وأبو يعلى (٤٤١٧).
٤٢٤٥ - [ح] يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ الأنصَارِيَّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ القَاسِمِ، عَنْ مُحمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، أنَّهُ سَمِعَ عَبَّادَ بْنَ عَبْدِ الله بْنِ الزُّبَيْرِ، يُحدثُ: أنَّهُ سَمِعَ عَائِشَةَ، تُحدِّثُ، أنَّ رَجُلًا أتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: إِنَّهُ قَدْ احْتَرَقَ، فَسَألَهُ: «مَا شَأنُهُ؟ » فَقَالَ: أصَابَ أهْلَهُ فِي رَمَضَانَ، فَأتَاهُ مِكْتَلٌ يُدْعَى العَرَقَ، فِيهِ تَمرٌ، فَقَالَ: «أيْنَ المُحْتَرِقُ؟ » فَقَامَ الرَّجُلُ فَقَالَ: «تَصَدَّقْ بِهَذَا؟ ».
أخرجه ابن أبي شيبة (٩٨٨١)، وإسحاق بن راهويه (٩٠٧)، وأحمد (٢٥٦٠٥)، والدارمي (١٨٤٢)، والبخاري (١٩٣٥)، ومسلم (٢٥٧٠)، والنسائي (٣٠٩٧)، وأبو يعلى (٤٦٦٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute