للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(١٠٩) يستحب نفله في الكعبة بين الأسطوانتين وجاهه إذا دخل لفعله.

أخرجه مالك، في الموطأ (١/ ٣٩٨)، والحميدي (٦٩٢)، والبخاري (٤٦٨)، و (٥٠٤)، و (٥٠٥)، و (٢٩٨٨)، و (٤٤٠٠)، ومسلم (١٣٢٩) (٣٨٨)، و (٣٨٩)، و (٣٩٠) (٣٩١)، وأبو داود (٢٠٢٣)، و (٢٠٢٥)، وابن ماجه (٣٠٦٣)، والنسائي في المجتبى (٢/ ٦٣)، وأحمد (٤٤٦٤)، والدارمي (٢/ ٥٣)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٣٨٩)، و (١/ ٣٩٠)، وابن حبان (٣٢٠٢)، و (٣٢٠٣)، و (٣٢٠٤)، والبيهقي في السنن (٢/ ٣٢٦)، والبغوي في شرح السنة (٤٤٧)، كلهم من طريق نافع، عن ابن عمر، قال: دخل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- البيت، ومعه الفضل بن عباس، وأسامة بن زيد، وعثمان بن طلحة، وبلال، فأمر بلالا فأجاف عليهم الباب، فمكث فيه ما شاء الله ثم خرج، فقال ابن عمر: فكان أول من لقيت منهم بلالا، فقلت: أين صلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟، قال: هاهنا بين الأسطوانتين.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>