٢- الأستاذ مصطفى إسماعيل الرج في كتابه "رد على محاولة الفهم عصري للقرآن"، ويقع في ١٢٧ صفحة.
٣- "الملحد" محمود محمد طه في كتابه "القرآن ومصطفى محمود والفهم العصري" والعجيب أن المؤلف من أشهر الملحدين في هذا العصر ومن الذين ادعوا الرسالة، ويقع كتابه في ٢١٣ صفحة.
ومن الذين نقدوه نقدرا موسعا:
١- الدكتورة عائشة عبد الرحمن "بنت الشاطئ" في كتابيها:
"أ" القرآن والتفسير العصري.
"ب" القرآن وقضايا الإنسان.
٢- الشيخ مصطفى محمد الحديدي الطير في كتابه "اتجاه التفسير في العصر الحديث منذ عهد الإمام محمد عبده إلى مشروع التفسير الوسيط".
٣- الأستاذ أحمد محمد جمال في كتابه "على مائدة القرآن مع المفسرين والكتاب".
٤- الأستاذ توفيق علي وهبه في كتابه "شبهات وانحرافات في التفكير الإسلامي المعاصر".
وغير هؤلاء كثير نقدوه في كتبهم أو في مقالات نشرت في الجرائد والمجلات.
والكتاب في أصله مجموعة مقالات نشرت في مجلة "صباح الخير" في ديسمبر ١٩٦٩م وأوائل ١٩٧٠م بعنوان تفسير عصري للقرآن؛ فلما قامت الاعتراضات على تفسيره هذا جمعها في كتاب وزاد كلمة حسبها تبرر عمله هذا وسماه محاولة لفهم عصري للقرآن.
واستنكرت طائفة كتابة هذا التفسير في مجلة صباح الخير لجلال الموضوع وهبوط المجلة فلا تناسب بينهما.