٢ سورة السجدة: الآية ١١. ٣ أهمل السيد رشيد المعاني الأخرى للوفاة الواردة في القرآن؛ فقد وردت بمعناها الأصلي الذي أشار إليه وهو أخذ الشيء وافيًا تامًّا {يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ} [النحل: ١١١] ووردت بمعنى النوم {وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ} [الأنعام: ٦٠] ولم يذكر السيد إلا معنى الموت، ثم قال: المتبادر ... إلخ. ٤ سورة مريم: الآية ٥٧. ٥ تفسير المنار: محمد رشيد رضا ج٣ ص٣١٦. ٦ مما يشترط في مفسر القرآن ألا يكون ذهنه خاليًا من الروايات، فكيف بالمتواتر؟! ٧ لم يستثنِ أحدًا منهم، وهو اعتراف منه بإحداثهم لما ذهبوا إليه، وشذوذهم فيه.