(٢) كذا؛ وفي آثار البلاد: ٢٤٠ إن دورها ستة عشر يوماً. (٣) متابع للبكري (ح) : ٢١٠ وبعضه في آثار البلاد نقلاً عن العذري. (٤) البكري: يانوس. (٥) تجد تفصيلاً وافياً عن هذه الحادثة في فتوح البلاذري: ١٨٣، والأموال لأبي عبيد ١: ١٧١. (٦) بروفنسال: ١٥٠، والترجمة: ١٧٩ ويبدو تحديد موقع القبطيل من قول العذري في وصف غارة المجوس على إشبيلية سنة ٢٣٠، فبعد لقائهم عند طلياطة انهزموا ((وبقوا أياماً بين طلياطة وقبطيل ... حتى خرج المجوس من جهة النهر الذي يلي لبلة ... ثم هبط المجوس إلى قنب قوريش ... ثم دخل أعداء الله إلى قبطيل فصاروا بين أودية فنزل عليهم المسلمون من جنبي النهر ... الخ)) ، (العذري: ١٠٠) ، وكلمة ((قبطيل)) تعني ((القناة)) وتساوي Capital باللاتينية، وتعرف ب؟ Isla Menor (انظر الترجمة، الحاشية ٢ صفحة ١٧٩) . (٧) بروفنسال: ١٤٩، والترجمة: ١٧٨، وهذه التسمية تقابل ما يدعى: Isla Menor (عن ترجمة بروفنسال) . (٨) معجم ما استعجم ٣: ١٠٥٠، وقارن بياقوت (قدس) . (٩) نقل عنه الناصري: ٢٢٩، وقارن بما في المناسك: ٤٥٩.