(٢) البكري: ١٠٦. (٣) أول المادة عن البكري (ح) : ٢٢٥، إلا أن نص البكري غير مستوفي، والمعتقد أيضاً أن أكثر المادة الباقية عن البكري نفسه، من موضع آخر في كتابه، وفي آثار البلاد: ٥٥٧ خلاصة للأخبار التاريخية الواردة هنا، وانظر الإدريسي (م) : ١٩، ونخبة الدهر: ١٤١، وعند ياقوت نقلاً عن السلفي أن مالطة من مدن الأندلس. (٤) هو المشهور بأبي الغرانيق، توفي سنة ٢٦١، وانظر نهاية الأرب ٢٢: ٨١. (٥) هذه العبارة وقعت في آخر مادة ((مالطة)) ووقوعها هنالك لا ينسجم وسياق الأحداث، وتعيين هذا العام يتفق مع فحوى ما ورد في البيان المغرب ١: ١١٥ حول أحداث العام ٢٥٥، وانظر كتاب الأستاذ الطالبي: ٤٧٥ وما بعدها في دراسة الغزو الأغلبي لمالطة. (٦) ص: مبلغنا. (٧) هذا أدق مما قاله القزويني: ((واشتدت شوكتهم فلم تعزهم الروم بعد ذلك أبداً)) وذلك لأن مقدرات مالطة تغيرت بعد سقوط صقلية في يد النرومان.