قال: "هذه الآياتُ من آخرِ سورةِ البقرةِ من تحت العرشِ ".
وقالَ - صلى الله عليه وسلم -:
"من قرأ أولَ سورةِ الكهفِ، وآخرها، كانتْ له نُورًا منْ قدمِهِ إلى رأسِهِ.
ومن قرأها كلَّها كانتْ له نورًا ما بين الأرض والسماءِ".
وقالَ - صلى الله عليه وسلم -: "من قرأ في ليلةٍ:
(فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ..) الآيةَ، كانَ له نورٌ من عدن أبْينَ إلى مكةَ، حشوُهُ الملائكةُ".
يقول - صلى الله عليه وسلم -: "إن الله تباركَ وتعالى قرأ طه ويس قبل أن يخلق السموات والأرضَ ".
وكان - صلى الله عليه وسلم - يقرأُ في الركعة الأولى الفاتحةَ وسورةَ يس.
وصلَّى بالصحابةِ الظهرَ، فحسبوا أنَّهم سمِعُوا منه آياتٍ من يس.
وقال رسولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"اقرؤوها عند موتاكُم " - يَعْني: يس.
وفي كسوفٍ للشمسِ صلَّى عليٌّ - كرَّم اللَّه وجَهه - للناسِ، فقرأ يس أو
نحوها.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute