للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقالَ: " الحواميمُ ديباجُ القرآنِ ".

وقالَ: "من قرأ حم (الدخان) في ليلةٍ، أصبحَ يستغفرُ له سبعونَ ألف ملَكٍ ".

وقال - صلى الله عليه وسلم -:

"إِنَّ لِكُلِّ شَىْءٍ لُبَاباً، وَإِنَّ لُبَابَ الْقُرْآنِ الْمُفَصَّلُ ".

قال رسولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:

"لكلِّ شيءٍ عروسٌ وعروسُ القرآنِ الرحمنُ ".

ويقالُ: لكن النبيَّ كان يقرأ النظائرَ، النظرُ: الرحمنُ والنجم.

والنظائرُ التي كان رسولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يقرنُ: الرحمنُ والنجمُ.

وكانَ أولُ مفصلِ ابنِ مسعودٍ: الرحمنُ.

نزلتْ سورةُ الحشرِ في بني النضيرِ.

وسماها البعضُ سورةُ النضيرِ.

وقالَ - صلى الله عليه وسلم -:

"من قال حين يصبحُ أعوذُ باللَّه السميع العليم من الشيطانِ الرجيم.

وثلاثَ آياتٍ من آخرِ سورةِ الحشرِ، وَكَّلَ اللَهُ به سبعينَ ألفَ ملَكٍ يصلُّونَ عليه ".

وقالَ: "من قرأ ثلاثَ آياتِ من آخرِ سورةِ الحشرِ إذا أصبحَ فماتَ من يومِهِ ذلكَ طُبع بطبائع الشهداءِ".

قالَ رسولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:

"من القرآنِ سورة ثلاثونَ آيةً شفعتْ لرجل حتى غُفر له:

(تباركَ الذي بيده الملك) ".

<<  <  ج: ص:  >  >>