الخاصُّ، فهو دينُ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم -.
ومُنذ بَعثَ اللَّه محمَّدًا - صلى الله عليه وسلم - لم يقبلْ من أحدٍ دينًا غيرَ دينِهِ. وهوَ الإسلامُ الخاصُّ وجعل بقية الأديانِ كفرًا، لما تضمَّنَ اتباعُهَا من الكفرِ بدينِ محمدٍ والمعصيةِ للَّهِ في الأمرِ باتباعِه، فإنَّه ليسَ هناكَ إلا أحدُ أمرينِ: