(١٨) مسلم بن الوليد (٢٠٩ هـ) - اتصل بالبرامكة، ثم المأمون «١» .
(١٩) أبو العتاهية إسماعيل بن القاسم (٢١١ هـ) - نشأ بالكوفة، ثم وفد على بغداد أوّل خلافة المهدي «٢» .
(٢٠) العكوّك عليّ بن جبلة (٢١٣ هـ) - من أهل بغداد، بها ولد ونشأ «٣» .
(٢١) كلثوم بن عمرو العتابى (٢٢٠ هـ) - اتصل بالرشيد «٤» .
هذا ركن من أركان الحياة الأدبية في «بغداد» ، يصوّر الناحية الشعرية وما اتسعت له من شعراء، وما امتلأت به من شعر.
وكان إلى جانب الشعراء: الرّواة، والأخباريون، والنسابة، يفيضون على الناس من علوم السلف وأخبارهم ما يزيد في ثقافتهم، ويصلهم بتراثهم، نسوق لك منهم:
(١) أبا عبيدة معمر بن المثنى (٢٠٩ هـ) - نشأ بالبصرة، ووفد على الخلفاء ببغداد. ذكر له ابن النديم في كتابه «الفهرست» مائة مؤلف وخمسة في موضوعات شتى، في: القرآن، واللغة، والأمثال، والفتوح، والأنساب والمثالب، وبيوتات العرب، وأيامهم، والتراجم.