{وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ} أشمويل {إِنَّ آيَةَ} عَلامَة {مُلْكِهِ} أَنه من الله {أَن يَأْتِيَكُمُ التابوت} هُوَ أَن يرد إِلَيْكُم التابوت الَّذِي أَخذ مِنْكُم {فِيهِ سَكِينَةٌ} رَحْمَة وطمأنينة وَيُقَال فِيهِ ريح النُّصْرَة لَهُ صفرَة كوجه إِنْسَان {مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى} مِمَّا ترك مُوسَى يَعْنِي كِتَابه وَيُقَال ألواحه وَعَصَاهُ {وَآلُ هَارُونَ} مِمَّا ترك هرون رِدَاؤُهُ وعمامته {تَحْمِلُهُ} تسوقه {الْمَلَائِكَة} إِلَيْكُم {إِنَّ فِي ذَلِكَ} فِي رد التابوت إِلَيْكُم {لآيَةً} عَلامَة {لَّكُمْ} أَن ملكه من الله {إِن كُنْتُم مُّؤْمِنِينَ} مُصدقين فَلَمَّا رد إِلَيْهِم التابوت قبلوا وَخَرجُوا مَعَه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute