طلَبْنَ مزارَه فأصَبْنَ منْهُ ... عطاءُ لَمْ يَكُن عِدَةً ضمارا -]
وَفِي هَذَا الحَدِيث من الْفِقْه أَنه لم ير على المَال زَكَاة إِذا كَانَ لَا يُرْجى وَإِن مرت عَلَيْهِ السِّنون أَلا ترَاهُ [إِنَّمَا -] قَالَ [لَهُ -] : خُذ مِنْهَا زَكَاة عامها.
خلق وَقَالَ [أَبُو عبيد -] : فِي حَدِيث عمر [بن عبد الْعَزِيز -] أَنه كُتِب إِلَيْهِ فِي امْرَأَة خَلْقاء تزوّجها رجلٌ فكتَب إِلَيْهِ: إِن كَانُوا علمُوا بذلك فأغْرِمْهم صَداقها لزَوجهَا يَعْنِي الَّذين زَوَّجوها وَإِن كَانُوا لم يعلمُوا فَلَيْسَ عَلَيْهِم إلاّ أَن يحلفوا مَا علمُوا بذلك. قَالَ أَبُو عبيد: الخَلْقاء [هِيَ -] مثل الرَّتْقاء وَإِنَّمَا سميت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute