احتباؤه بيدَيْهِ يضعهما على سَاقيه كَمَا يحتبي بِالثَّوْبِ تكون يَدَاهُ مَكَان الثَّوْب وَهَذَا فِي غير صَلَاة وَمِمَّا يبين [لَك -] أَن عقب الشَّيْطَان هُوَ أَن يجلس الرجل على عَقِبَيْهِ حَدِيث يروي عَن عُمَر قَالَ: لَا تشدوا ثيابكم فِي الصَّلَاة وَلَا تخطوا نَحْو الْقبْلَة فَإِنَّهَا خطْوَة الشَّيْطَان وَإِذا سلمتم فانصرفوا وَلَا تقدمُوا.
قيل عبهل تيع تيم وقا [أَبُو عُبَيْد -] : فِي حَدِيثه عَلَيْهِ السَّلَام أَنه كتب لِوَائِل بْن حجر الْحَضْرَمِيّ وَقَومه: من مُحَمَّد رَسُول الله إِلَى الْأَقْيَال / العباهلة من ٢٥ / الف أهل حَضرمَوْت بإقام الصَّلَاة وإيتاء الزَّكَاة على التيعة شَاة والتيمة لصَاحِبهَا وَفِي السُّيُوب الْخمس لَا خِلاط وَلَا وِراط وَلَا شِناق وَلَا شِغار وَمن أجبي فقد أربى وكل مُسكر حرَام.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute