النَّهر دُخُولا ثمَّ يشرب يذهب بِهِ إِلَى الأكارع يَقُول: حَتَّى يصير أكارعه فِيهِ وَقَالَ ابْن الرّقاع يذكر رَاعيا ويصفه بالرفق برعاية الْإِبِل فَقَالَ: (الْبَسِيط)
يَسُنُّهَا إبِلٌ مَا إنْ يُجَزِّئُهَا ... جَزْءاً شَديْداً وَمَا إِن تَرْتَوي كَرَعا
النَّخعِيّ وَقَالَ أَبُو عبيد: فِي حَدِيث عِكْرِمَة أَنه سُئِلَ عَن أذاهِبَ من بُرّ وأذاهب من شعير فَقَالَ: يضمّ بَعْضهَا إِلَى بعض ثمَّ تُزَكَّى من حَدِيث ابْن الْمُبَارك عَن معمر. قَوْله: الأذاهب وَاحِدهَا ذَهَبٌ وَهُوَ مكيال لأهل الْيمن ذهب مَعْرُوف عِنْدهم وَجمعه أذهاب ثمَّ يجمع الأذهاب أذاهب وَهُوَ جمع الْجمع] .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute