(٢) ينظر: ابن حجر، النزهة، ١١٤ - ١١٩. (٣) "مع قرائن تنضم إلى ذلك تنبه العارف بهذا الشأن على إرسال في الموصول، أو وقف في المرفوع، أو دخول حديث في حديث، أو وهم واهم بغير ذلك، بحيث يغلب على ظنه ذلك، فيحكم به، أو يتردد فيتوقف فيه. وكل ذلك مانع من الحكم بصحة ما وجد ذلك فيه". ابن الصلاح، علوم الحديث، ٩٠. (٤) الأترم، ناسخ الحديث، ١٧٩. (٥) موسى بن عُلي بن رباح، مع أنّ جمهور النقاد على توثيقه، روى له البخاري في الأدب المفرد، ومسلم، والأربعة، مات سنة ١٦٣ هـ. ينظر: ابن أبي حاتم، الجرح، ٨/ ١٥٣ - ١٥٤ (٦٩١)، ابن حبان، الثقات، ٧/ ٤٥٣، الذهبي، الكاشف، ٢/ ٣٠٦ (٥٧١٩)، ابن حجر، التهذيب، ١٠/ ٣٦٣ - ٣٦٤ (٦٤١)، ابن حجر، التقريب، ٥٥٣ (٦٩٩٤). (٦) على بن رباح بن قصير اللخمي المصري، أبو عبد الله، ويقال: أبو موسى، (والد موسى بن على بن رباح) قال الذهبي: وثقوه، وقال ابن حجر: ثقة. مات سنة ١١٤ هـ. ينظر: الذهبي، الكاشف، ٢/ ٣٩ (٣٩٠٨)، ابن حجر، التقريب، ٤٠١ (٤٧٣٢). (٧) عقبة بن عامر الجهنى - رضي الله عنه -، صحابي جليل، اُختلف في كنيته فقيل: أبو حماد وقيل أبو عمرو وقيل أبو عبس وقيل غير ذلك، روى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كثيراً، وروى عنه جماعة من الصحابة والتابعين، من فقهاء الصحابة، شهد فتوح الشام، وتولّى مصر زمن معاوية ومات بها سنة ٥٨ هـ. ينظر: ابن الأثير، أُسد الغابة، ٤/ ٥١ (٣٧١١)، ابن حجر، الإصابة، ٧/ ٢٠٥ (٥٦٢٦).