(٢) مثّل له بسبعة أمثلة. ينظر: المرجع السابق، ١٠٠ - ١٠٢. (٣) ينظر: المرجع السابق، ٩٦ - ١٠٢ باختصار. (٤) ينظر: المرجع السابق، ١/ ١٦٧ - ١٧٣ باختصار. (٥) مثّل له بمثال انفرد مالك بإسناده عن ابن شهاب، والحديث مخرّج في الصحيحين، ثم قال: " فهذا وأشباهه من الأسانيد متفق عليها". ينظر: الخليلي، الإرشاد، ١/ ١٦٨ - ١٦٩. (٦) مثّل له بمثال لحديث استنكر تفرّد راويه الضعيف فقال: "وهذا منكر بهذا الإسناد , ما له أصل من حديث ابن شهاب , ولا من حديث مالك , والحمل فيه على ابن غزوان". ينظر: المرجع السابق، ١/ ١٦٩. (٧) مثّل له بمثال عقّب عليه بقوله: "لم يروه عن مالك، إلا محمد بن الحسن بن زبالة , وليس بالقوي, لكن أئمة الحديث قد رووا عنه هذا, وقالوا: هذا من كلام مالك بن أنس نفسه, فعساه قرئ على مالك حديث آخر عن هشام بن عروة, فظن هذا أن ذلك من كلام النبي - صلى الله عليه وسلم - , فحمله على ذلك. ومثل هذا قد يقع لمن لا معرفة له بهذا الشأن, ولا إتقان" ينظر: المرجع السابق، ١/ ١٧٠. (٨) هذا النوع من الأفراد وصفه الخليلي بالشذوذ، وعقّب عليه بقوله: "وهذا فرد شاذ, لم يروه عن هشام غير أبي زكير, وهو شيخ صالح, ولا يحكم بصحته, ولا بضعفه, ويستدل بهذا على نظائره من هذا النوع". ينظر: المرجع السابق، ١/ ١٧٢ - ١٧٣.