(٢) ينظر: الطيبي، الخلاصة، ٧٨. (٣) ينظر: البلقيني، المحاسن، ٢٥٩. (٤) ينظر: العراقي، شرح التبصرة، ١/ ٢٧٤. (٥) ينظر: ابن الملقن، المقنع، ١/ ٢١٢. (٦) ابن الملقن، التذكرة، ١٧ - ١٨. (٧) ملاحظة: لم أُشر إلى ما جاء في النسخة المطبوعة من كتاب الموقظة في الجمع بين مصطلحي (المضطرب والمعلل)؛ لأن إدراج لفظ المعلل من صنيع المحقق -رحمه الله- وقد أدرجه لوجوده في إحدى النسخ، على الرغم من أن شيخ الذهبي (ابن دقيق العيد) لم يورده في كتابه (الاقتراح). ينظر: الذهبي، الموقظة، ٥١، سليم، شرح الموقظة، ١٢٠، العوني، شرح الموقظة، ١٣٧. (٨) ابن حجر، النزهة، ٧٠. (٩) المرجع السابق، ١١٣. (١٠) "كثير من أجناس العلل راجع إلى تخلّف صفة الضبط في الراوي، وذلك هو الوهم، والأوهام تتنوع بحيث لا يُمكن حصرها أو تسمية كل منها باسم اصطلاحي خاص". الحسني، مدار الإسناد، ١/ ١٩٩.