(٢) السخاوي، فتح المغيث، ١/ ٢٧٦. (٣) الحاكم، علوم الحديث، ٥٩ - ٦٠. (٤) حيث ذكر ثلاثة أحاديث أعلّ متونها: فأعلّ الأول بزيادة لفظة، وأعلّ الثاني بالخطأ في متنه، وأن الإسناد قد رُكّب عليه متن آخر، وأعلّ الثالث بقوله: "هذا حديث تداوله الثقات هكذا، وهو في الأصل معلول واه". ينظر: الحاكم، علوم الحديث، ٥٩ - ٦٠. (٥) الحاكم، علوم الحديث، ١١٣ - ١١٩. (٦) ينظر: البلقيني، المحاسن، ٢٦٣. (٧) ينظر: السيوطي، التدريب، ١/ ٣٠٤ - ٣٠٧. (٨) مثّل له بأحد الطرق المعلولة لحديث كفارة المجلس، من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه، ... )). أخرجه الترمذي في سننه كتاب الدعوات، باب ما يقول إذا قام من مجلسه، ٥/ ٣٧١ ح (٣٤٣٣)، وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه، لا نعرفه من حديث سهيل إلا من هذا الوجه، وأحمد في مسنده ١٦/ ٢١٦ ح (١٠٤١٥). ينظر: الحاكم، علوم الحديث، ١١٣ - ١١٤، البلقيني، المحاسن، ٢٦٣، وقد تعقّب ابن حجر الحاكم فيما نقله من كلام البخاري على الحديث، وأنه أخطأ في نقل عبارته، حيث قال: "ولا أعلم في الدنيا في هذا الباب غير هذا الحديث، إلا أنه معلول" وذكر أن الصواب هو قول البخاري: "لا أعلم في الدنيا بهذا الإسناد غير هذا الحديث" - والله أعلم - وقد أسهب في بيان طرق الحديث وتخريجه. ينظر: ابن حجر، النكت، ٢/ ٧١٥ - ٧٤٥.