(٢) انظر: ص (١٦٤). (٣) فهو ينسبهم ظلما وعدوانا إلى "قرن الشيطان"، المذكور في الحديث عن نجد: "هناك الزلازل والفتن، وبها يطلع قرن الشيطان" رواه البخاري، والصواب أن المقصود بنجد هنا بادية العراق ونواحيها، وانظر: الجواب المفصل عن هذه الشبهة في "صيانة الإنسان عن وسوسة الشيخ دحلان" ص (٤٩٦ - ٥٠١)، و "دعاوى المناوئين لدعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب" ص (١٨٥ - ١٩٢) و "العراق في أحاديث وآثار الفتن" للشيخ مشهور بن حسن (١/ ٣٣ - ٤٣)، وانظر: ص (٢٧٩)، وما بعدها. (٤) كقوله: "واحتل القرنيون الحجاز، وهم أعداء أهل المدينة الشريفة لمجاورتهم سيد الخلق وأفضل الرسل صلوات الله وسلامه عليه، فتراهم يضيقون عليهم، =