(٢) كذا بالأصل، والصواب النصب. (٣) كذا بالأصل، والصواب النصب. (٤) أي: أسانيد؛ لأن الغالب عليها المراسيل، وانظر: "مقدمة في أصول التفسير"، ص (٢٠ - ٢٢). (٥) انظر: "الرد على البكري"، لشيخ الإسلام، ص (١٧، ١٨)، وقال الحافظ ابن حجر معلِّقًا على العبارة المذكورة: "قلتُ: وينبغي أن يضاف إليها الفضائل، فهذه أودية الأحاديث الضعيفة والموضوعة، إذ كانت العمدة في المغازي، على مثل الواقدي، وفي التفسير على مثل مقاتل والكلبي، وفي الملاحم على الإسرائيليات، وأما الفضائل؛ فلا يُحصى كم وضع الرافضة في فضل أهل البيت، وعارضهم جهلة أهل السنة بفضائل معاوية، بل وبفضائل الشيخين، وقد أغناهما الله وأعلى مرتبتهما عنها". اهـ. من "لسان الميزان" (١/ ٩٢).