باب- أنّ الأئمة (ع) ولاة أمر الله وخزنة علمه
باب- أنّ الأئمة (ع) خلفاء الله عز وجل في أرضه وأبوابه التي منها يؤتى
باب- أنّ الأئمة (ع) نور الله عز وجل
باب- ما فرض الله عز وجل ورسوله (ص) من الكون مع الأئمة (ع)
باب- أنّ الأئمة إذا شاؤوا أن يعلموا علموا
باب- أنّ الأئمة (ع) يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم
باب- أنّ الأئمة (ع) يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم شيء
باب- أنّ الله عز وجل لم يُعلم نبيه علماً إلا أمره أن يُعلّمه أمير المؤمنين (ع) وأنه كان شريكه في العلم
باب- أنّ الأئمة (ع) لو سُتر عليهم لأخبروا كل امرئ بما له وعليه
باب- التفويض إلى رسول الله (ص) وإلى الأئمة (ع) في أمر الدين
باب- أنّ النعمة التي ذكرها الله عز وجل في كتابه هي الأئمة (ع)
باب- أنّ الأئمة (ع) معدن العلم وشجرة النبوة ومختلف الملائكة
باب- أنّ الأئمة ورثوا علم النبي وجميع الأنبياء والأوصياء الذين قبلهم
باب- أنّ الأئمة (ع) عندهم جميع الكتب التي نزلت من عند الله عز وجل وأنهم يعرفونها على اختلاف ألسنتها.
باب- أنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة (ع) وأنهم يعلمون علمه كله
باب- أنّ الأئمة (ع) يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل (ع).
هذا بخلاف الكثير من الكتب التي انتهجت هذا المنهج ككتاب "بصائر الدرجات" للصفار و"بحار الأنوار" للمجلسي وغيرها.