والخَرِيرُ: صوت الماء.
والرُّنَاءُ: ممدود: الصوت، والجَهْشُ: الصوت، والجُؤَارُ: الصوت مع استغاثة وتضرع، والرِّزُّ: الصوت.
والأَجَشُّ: الجهير الصوت.
والصَّرِيفُ: والنَّشِيجُ، والتَّحَوُّبُ: صوت معه توجع.
ويقال للرجل إذا زُجِرَ: صَهْ وَمَهْلًا، وَصَهٍ: إذا أمرته بالسكوت.
ويقال للإنسان هو يصيح، ويَهْتِفُ، ويَصْرَخُ، ويَزْفِرُ.
والفَخِيخُ: الغَطِيطُ في النَّوْمِ.
والوَسْوَاسُ: صوت الحَلْي.
والضَّوْضَاةُ، والضَّوْضَاءُ، والغَوْغَاءُ: أصوات الناس.
ومن أصوات الخيل: الشَّخِيرُ، والنَّخِيرُ، والكَرِيرُ؛ فالشَّخِيرُ من الفم، والنَّخِيرُ من المنخرين، والكير [الكَرِيرُ] من الصدر.
ويقال للصوت الذي يسمع من بطن الفرس يخرج من قُنْبِهِ وهو وعاء قَضِيبِهِ: الوَقِيبُ والخَضِيعَةُ.
ومن أصوات الخيل: الحَمْحَمَةُ وذلك حين يَقْصُرُ عن الصَّهِيلِ ويستعين بنفسه شبه الشَّحِيج، والصَّئِيُّ: دِقَّةٌ من صوته يَضْغَطُهُ غير أن ذلك من
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute