للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والتنطع فيه ونحو ذلك ثم عقد بابًا لفضائل السور والآيات ثم تكلم على تأْليف القرآن، وحروف القراءات، وما نسخ من القرآن، والمكي والمدني، وأَول ما نزل وآخر ما نزل، وما يتعلق بالتأويل في القرآن بالرأْي والتغليظ على من فعله ونحو ذلك، ثم تكلم على بعض أَبواب تتعلق بأَحكام المصاحف، أَما ابن الضريس فبدأَ كتابه بإِقامة حدود القرآن والوقوف عند الآيات وتدبرها، ثم ما يقرأ به الأَعرابي الجاهل بالقرآن، ثم باب في ما نزل من القرآن بمكة وما نزل بالمدينة، وأول ما نزل وآخر ما نزل، ثم باب ما قالوا في الماهر بالقرآن، وباب فيمن كره التعشير في المصحف، وباب في الرجل إذا ختم ما يصنع، وباب ما قيل في فضل الألف واللام من القرآن، وتعلم آيات القرآن، وفضل تعلمه وفضل حامله، وباب ما يتعلق بختمه، وباب فيمن قال القرآن يشفع لصاحبه يوم القيامة، ثم باب يقال لصاحب القرآن اقرأ وارقه, ثم باب كيف أُنزل القرآن، وفي كم أُنزل، وباب في فضل من تعلم القرآن وعلمه، ثم أَبواب في فضائل السور والآيات.

وكذا النسائي بدأَ بذكر أَبواب تتعلق ببدء الوحي ونزول القرآن وكتابة الوحي، ثم ذكر قراء القرآن والأَربعة الذين جمعوه في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -، ثم جمع القرآن وكتابته، ثم فضائل سور وآيات مخصوصة، ثم أَبواب في تعلم القرآن، وفضل تعلمه، وفضل صاحبه، وما جاء في نسيانه، وما جاء في الماهر والمتعتع بالقرآن، ثم أبواب في تزيين الصوت وتحبيره، ثم بعض أَحكام تتعلق بقراءة القرآن، وأبواب في كيف يقول المقرئ للقارئ إذا أَوقفه، ثم أبواب في القول في القرآن بغير علم، وفي من رايا بالقرآن، وبعض آداب القراءة والنهي عن المراء والاختلاف في القرآن.

<<  <  ج: ص:  >  >>