أخرجه الطيالسي ١٣٦، وأَبو عبيد ١٥٧، وأحمد ٤/ ١٠٧، والطبري ١/ ٤٤، والطحاوي في "مشكل الآثار" ٢/ ١٥٤، والطبراني ٢٢/ ٧٥، ٧٦، والبيهقي فى "الشعب" ١/ ٣٦٣ القسم الثاني، وابن مندة فى "المعرفة"، وابن عبد الهادي في "هداية الإنسان"، انظر "السلسلة الصحيحة" ٤/ ٤٦٩، وأَبو نعيم في "المعرفة" ٢٢٨/ ب/٢، والديلمي في "مسند الفردوس" مختصرًا ٢٦٥ / أ / ٢، وأَبو جعفر النحاس، انظر "البرهان في علوم القرآن" ١/ ٢٥٨، والثعلبي في "التفسير" ١٥٦/ أ /١٠ جميعهم من طريق قَتَادة عن أبي المليح به. ورواه عن قَتَادة عمران القطان وسعيد بن بشير. وأخرجه الطبري ١/ ٤٥ من طريق اللَّيث بن أبي سليم عن أبي بردة عن أبي المليح عن واثلة بن الأسقع به. التحقيق: الطَّرِيقِ الأول رجاله ثقات قتادة ثقة ثبت وأَبو المليح هو الهذلي ثقة إلَّا أن فيه علة وهي عنعنة قَتَادة لأنه معدود في المدلسين ولكن للحديث شواهد كثيرة منها الطَّرِيقِ الثاني وغيره مما سيأتي. وعمران القطان صدوق يهم وقد تابعه سعيد بن بشير وهو ضعيف، وضعفه من قبل حفظه، قال البخاري: يتكلمون في حفظه وهو محتمل وقال ابن أبي حاتم: سمعت أبي وأبا زرعة يقولان =