أخرجه مالك في الموطأ ١/ ١٠٢ رواية يحيى الليثي، ٨٧ رواية الشيباني. وعنه أخرجه أحمد ٤/ ٢٧٠، ٢٧٧، وأَبو داود ١/ ١٧٥، والنسائي ٢/ ١١٣، وفي التفسير ٦٨٩، والدارمي ١/ ٣٦٧، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٤١١، والبيهقي ٣/ ٢٠، وابن حجر رَحِمَهُ اللهُ في نتائج الأفكار ١/ ٤٩٤، والبغوي في شرح السنة ٤/ ٢٧١. ورواه عن مالك يحيى الليثي والشيباني والقعنبى وابن وَهْب وأَبو مصعب وابن مهدي وقتيبة وخالد بن مخلد. وأخرجه مسلم ٦/ ١٦٧، وعبد الرزاق ٣/ ١٨١، وابن ماجة ١/ ٣٥٥، وابن خزيمة ٣/ ١٧١، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٤١٤، والبيهقى ٣/ ٢٠٠. جميعهم من طريق سفيان بن عيينة عن ضمرة عن عبيد الله قال: كتب الضحاك إلى النعمان بن بشير يسأله ... وذكر نحوه. ورواه عن سفيان عبد الرزاق وابن أبي عمر وعمرو الناقد ومحمد بن الصباح ويونس وعبد الجبار بن سعيد. وغالبهم عنه باللفظ المذكور. وأخرجه الدارمي ١/ ٣٦٨ وابن خزيمة ٣/ ١٧١. من طريق أبي أويس ضمرة عن عبيد الله عن الضحاك بن قيس عن النعمان ابن بشير قال: سألناه ما كان يقرأ بهم النبي - صلى الله عليه وسلم - مع السورة التي ذكرت فيها الجمعة ... إلخ. ملحوظة: لفظ ابن عيينة زاد فائدة وهي أنَّ طريقة السؤال كانت مكاتبة، ولفظ أبي أويس زاد فائدة أخرى وهي عدم حضور عبيد الله مجلس السؤال، إلَّا أن الضحاك حول الذي =