أخرجه الشافعي ٣٦، أحمد ٤/ ٣١٥، ٣٢١، ٣٢٢، الحميدى ١/ ١٩١، عبد الرزاق ٢/ ٩٣، والبخارى ٢/ ٢٣٦، وفي "القراءة" ١، ٢، ٣، ٣١، ٩١، وفي "خلق أفعال العباد" ١٠٦، مسلم ٤/ ١٠٠، الدارمي ١/ ٢٨٣، الترمذي ٥/ ٢٢، النسائي ٢/ ١٣٨، وفي الفضائل ٧٢، أبو داود ١/ ١٣١، ابن ماجه ١/ ٢٧٣، ابن الجارود ٧٢، ابن خزيمة ١/ ٢٤٦، ابن حبان ٤/ ٢٠١، أبو عوانة ٢/ ١٣٧، ابن أبي شيبة ١/ ٣٦٠، الطبراني في "الصغير" ٧٨، الدارقطني ١/ ٣٢١، البيهقي في "السنن" ٢/ ٣٨، ٦١، ١٦٤، ٣٧٤، ٣٧٥، وفي "القراءة" ٢٠، ٢١، ٢٢، ٢٣، ٧٠، البغوي في "شرح السنة" ٣/ ٤٥، أَبو أَحمد الحاكم في "شرف أَصحاب الحديث" ٨٣، الجوزقاني في "الأباطيل" ٢/ ٢٨، وأبو بكر الإسماعيلي في مستخرجه ومن طريق ابن حجر في "نتائج الأفكار" ١/ ٤٣١. كلهم من طريق الزهرى عن محمود بن الربيع به. ورواه عن الزهرى معمر، ويونس، وابن عيينة، وصالح، وموسى بن عقبة، وعبد الرحمن بن إسحاق، والأوزاعي وشعيب بن أبي حمزة. وقوله: "فما زاد" من طريق معمر وسفيان وعبد الرحمن والأوزاعي وشعيب، وقد ذكر البخارى في "القراءة"، وابن حبان في صحيحه، وابن حجر في "الفتح"، تفرد معمر بتلك الزيادة، والصحيح عدم تفرده كما مر، ولها شاهد من حديث أبي هريرة، وكذا من حديث أبي سعيد الآتيين. وزاد يونس بعد قوله بفاتحة الكتاب "خلف الإمام" وهي من طريق محمد بن يحيى الصفار عند البيهقي، ولم أَجد له ترجمة، ويونس في روايته عن الزهري وهم قليل "التقريب" فعلى أَي حال هي زيادة شاذة وإن قال الإمام البيهقي - رحمه الله -: (إسناد صحيح والزيادة فيه كالزيادة في حديث مكحول وغيره) "القراءة" ٧٠.