حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن إشكاب؛ قال: حَدَّثَنَا أَبُو نعيم؛ قال: حَدَّثَنَا سُفْيَان، عَن أبي إسحاق؛ قال: قضى شريح، في الجائفة بأربعة ألاف بالكوفة.
حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن إشكاب؛ قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْن موسى، عَن سُفْيَان، عَن أبي إسحاق؛ أن شريحاً أجبر رجلاً، على أبيه وامرأة أبيه؛ على خمسة عشر درهماً.
حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن إشكاب، قال: حَدَّثَنَا قبيصة، قال. حَدَّثَنَا سُفْيَان، عَن أبي إسحاق؛ قال: جاء رجل منا، يُقَالُ: له نمير، إِلَى شريح، فقال: في حجري يتامى، فيكف انفق عليهم ? فقال: أسغ عليهم، فإن عاشوا فسيرزقهم الله، وإن ماتوا فقد أكلوا رؤس أموالهم.
حَدَّثَنَا حمدان بْن علي؛ قال: حَدَّثَنَا ممد بْن سابق؛ قال: حَدَّثَنَا إسرائيل: عَن أبي إسحاق، عَن أبي زهير قال: سألت شريحاً عَن النفقة على اليتامى؛ فقال: أسبغ عليهم فإن أكلوا فهم أحق به، وإن عاشوا فسيرزقهم الله.
حَدَّثَنَا الصغاني، قال؛ حَدَّثَنَا قبيصة، قال: حَدَّثَنَا سُفْيَان؛ عَن أبي إسحاق، عَن شريح؛ في عَبْد أقر على نفسه بالسرقة، فلم يقطعه.