للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حَدَّثَنَا سعدان بْن نصر، قال: حَدَّثَنَا أَبُو معاوية، عَن الأعمش، عَن إبراهيم، عَن شريح قال: إِذَا اشترى الرجل الجارية، فوقع عليها ثم وجد بها عيباً ردها بالعيب، وإن كانت ثيباً رد نصف عشر قيمتها، وإن كانت بكراً رد عشر ثمنها.

أَخْبَرَنَا إسماعيل بْن نصر، قال: حَدَّثَنَا أَبُو معاوية، عَن الأعمش، عَن إبراهيم، عَن شريح، قال: المدبر من الثلث.

أَخْبَرَنَا سعدان بْن نصر، قال: حَدَّثَنَا أَبُو معاوية، عَن الأعمش، عَن إبراهيم، عَن شريح، قَالَ: {الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ [البقرة:٢٣٧} : هو الزوج.

أَخْبَرَنِي عَمْرو بْن بشر؛ قال: حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن عيسى؛ قال: أَخْبَرَنَا عَبْد اللهِ ابن المبارك، قال: أَخْبَرَنَا شعبة، عَن الحكم، عَن إبراهيم، عَن شريح، أنه كان يقول: أسبغوا على اليتامى أسباغاً.

أَخْبَرَنِي عَبْد اللهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل، قال: حَدَّثَنِي أبي: قال: حَدَّثَنَا هشيم، عَن مغيرة، عَن إبراهيم، أن شريحاً قضى على رجل، فحبسه في السجن، وأرسل إليه بشر بْن مروان أن خل عَن الرجل؛ فَقَالَ: شريح: السجن سجنك؛ والبواب بوابك؛ وأما أنا فإني رأيت عليه الحق؛ فحبسته لذلك وأبى أن يخلى عنه.

<<  <  ج: ص:  >  >>