للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وما يضحيان كراهة أن يستن بهما.

قَالَ سُفْيَان: فظن ابن شُبْرُمَةَ أن حذيفة بْن اليمان؛ فقلت: لا هَذَا حذيفة بْن أسيد أَبُو شرفجة الغفاري.

أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن عُثْمَان بْن مُحَمَّد بْن إبراهيم العبسي قَالَ: حَدَّثَنِي عمي القاسم بْن مُحَمَّد قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن حيان الأنماطي عَن ابن شُبْرُمَةَ عَن الشعبي عَن النعمان بْن بشير قَالَ: سَمِعْتُ رَسُوْلَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول:-قَالَ: الشعبي: فأصغيت وعلمت أني لن أسمع أحداً من بعده فسمعته يقول:-المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هاجر ما نهى الله عنه.

حَدَّثَنَا إسماعيل بْن الفضل السلمي قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عباد العكي من كتابه قَالَ: حَدَّثَنَا هشيم بْن بشير عَن ابن شُبْرُمَةَ عَن الشعبي عَن جابر أن اليهود جاءوا برجل منهم وامرأة محصنين قد فجرا فاستحلف ابن صوريا ورجل آخر بالله الذي أنزل التوراة على موسى والذي أنجاه من الغرق وأغرق فرعون تجدان ما قرا (؟؟؟) له بالرجم فدعا بهما النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرجما.

حَدَّثَنَا علي بْن داود بْن بديل قَالَ: حَدَّثَنَا ابن أبي مريم قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن جعفر بْن أبي كثير قال: حَدَّثَنِي ابن شُبْرُمَةَ الكوفي عَن إبراهيم النخعي عَن علقمة بْن قيس عَنْ عَبْدِ اللهِ بْن مسعود قَالَ: من سألا عنه (؟؟؟) : أن ذوات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن فنزلت هذه الآية في المتوفي عنها زوجها وإذا وضعت المتوفي عنها حملها فقد حلت وآية المتوفي: {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً [البقرة: ٢٣٤} .

حَدَّثَنَا حمزة بْن العباس البزدوي قال: حَدَّثَنَا يحيى بْن نصر بْن حاجب قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْن شُبْرُمَةَ عَن أبي سلمة عَن ابن عُمَر قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ

<<  <  ج: ص:  >  >>