حَدَّثَنَا جرير، قال: أظن ابن شُبْرُمَةَ حَدَّثَنِي، قال: قيل لطلحة بْن مصرف: ألا تنم ? قَالَ: إني أكره أن يسكن في بيتي مسلم.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، قال: حَدَّثَنَا عُمَر، قال: حَدَّثَنَا جرير، عَن ابن شُبْرُمَةَ، عَن الْحَسَنِ قال: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:ليملأن الله أيديكم من الأعاجم ثم يجعلهم أسداً لا يفرقون فيضربون رقابكم ويأكلون فيكم.
وقَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:الحمى رائد الموت سجن الله في الأرض.
حَدَّثَنَا مُحَمَّد قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو سعيد عَن أَحْمَد بْن بشير عَن ابن شُبْرُمَةَ، عَن الْحَسَن، قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:لا تحلفوا بآبائكم، ولا بالطواغيت، ولا تحلفوا إِلَّا بالله فإن الله لا يحلف إِلَّا به.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد الأزدي، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن حميد، قَالَ: حَدَّثَنَا جرير عَن ابن شُبْرُمَةَ، عَن الْحَسَن، قَالَ: أغيلمة حيارى ما لهم تعاقدوا إن أجبناهم لم يفهموا وإن سكتنا عنهم أسلمناهم إِلَى غي شديد لولا ما أخذ الله على العالم في علمه إن أجبناهم إِلَّا قليلاً.
وعن ابن شُبْرُمَةَ، عَن الْحَسَنِ في قوله:{وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ [يوسف: ٧٦} قال: ليس عالماً إِلَّا فوقه عالم، حتى رجع الأمر إِلَى الله عز وجل.
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْن أبي سعد، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو خيثمة، قَالَ: حَدَّثَنَا جرير، عَن ابن شُبْرُمَةَ، عَن الْحَسَن، قَالَ: بؤسا له رأي منكراً، فأنكر فركب أنكر منه.
حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ الجبار، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَان، عَن ابن شُبْرُمَةَ، عَن الْحَسَن:{وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ [آل عِمْرَان:١٥٩} قَالَ: أما والله