ابن شُبْرُمَةَ، عَن الحارث كان يرى في الصداق شفعة.
أَخْبَرَنِي عَبْد اللهِ ابن أبي الدنيا، عَن كتاب عَبْد اللهِ بْن سعيد، عَن إدريس؛ قال: سمعت ابن شُبْرُمَةَ يقول: ما أحد أبر علي في علم من حماد.
حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد اللهِ الأودي قال: حَدَّثَنَا أيوب الوزان، مسيب قال: حَدَّثَنَا أَبُو إسحاق الفزاري، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْن شُبْرُمَةَ، عَن حماد؛ قال: قَالَ: عُمَر: إِذَا أخذت الأعراب لم أجز نكاحهم.
قال: وَحَدَّثَنَا المسيب، قال: حَدَّثَنَا إسحاق، عَن ابن شُبْرُمَةَ، عَن حماد، سألت إبراهيم وسعيد بْن جبير، ومجاهداً عَن الصوم، في السفر فكلهم قال: إن صام فحسن، وإن أفطر فحسن.
حَدَّثَنِي عُمَر بْن مُحَمَّد بْن عَبْد الحكم؛ قال: حَدَّثَنَا حامد بْن يحيى قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَان، عَن ابن شُبْرُمَةَ قال: حَدَّثَنِي طبيب لابن هبيرة أن نومة بالحيرة تعدل أشربة دواء.
حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن حسان الأزرق؛ قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرحمن بْن مهدي قال: حَدَّثَنَا حماد بْن زيد. عَن ابن شُبْرُمَةَ، قال: قَالَ: إبراهيم: إن العالم إِذَا نزل به في صلاته أمر نظر إِلَى أوثق الأمور فأخذ به.
حَدَّثَنِي عَبْدُ اللهِ بْن أَحْمَد بْن حنبل؛ قال: حَدَّثَنِي الْحَسَن بْن عيسى؛ قال. حَدَّثَنَا جرير، قال: سمعت ابن شُبْرُمَةَ يقول: رحم الله إبراهيم رخص في النبيذ والأمة على غير ذلك.
حَدَّثَنَا إسماعيل بْن إسحاق، قال: حَدَّثَنَا سليمان بْن حرب قَالَ: حَدَّثَنَا حماد بْن يزيد عَن ابن شُبْرُمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي مولى لنا، قال: قَالَ: إبراهيم: ما لرسولنا إِذَا أتاك لم يجدك، ومن الذي إِذَا لم يجدك قام معه فاشترى له