٣ـ باب استحباب الطواف عن المعصومين عليهم السلام أحياء وأمواتاً (٨/ ١٤١) .
٤ـ باب استحباب استصحاب التربة الحسينية فى السفر، وتقبيلها ووضعها علىالعينين، والدعاء بالمأثور. (٨ / ٣١٣) .
٥ـ باب تأكد استحباب زيارة النبى ـ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ـ والأئمة وخصوصاً بعد الحج (١٠ /٢٥٢) .
ومن أخبار الباب:" ليقضوا تفثهم ": التفث لقاء الإمام (ص ٢٥٣) ... تمام ... الحج لقاء الإمام (أكثر من خبر) . وأخبار الباب تؤكد أن زيارة قبور الأئمة تؤدي إلى الجنة.
٦ـ باب استحباب اختيار زيارة النبى - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - على الحج ندبا. (١٠ / ٢٧٣) . وفى الباب أن زيارة الحسين أيضاً مقدمة على الحج ندباً.
٧ـ باب وجوب احترام مكة والمدينة والكوفة، واستحباب سكناها، والصدقة بها وكثرة الصلاة فيها، والإتمام سفراً بها. (١٠ / ٢٨٢) .
٨ـ باب استحباب الصلاة فى مسجد الغدير ولو نهاراً فى السفر. (١٠ / ٢٩٢)
٩ـ باب استحباب زيارة أمير المؤمنين على بن أبى طالب، وكراهة تركها. (١٠ / ٢٩٣) .
ومن أحاديث الباب ما نسبه غلاة الرافضة للإمام الصادق أنه قال: ما خلق الله ـ تعالى ـ خلقاً أكثر من الملائكة، وإنه لينزل كل يوم سبعون ألف ملك، فيأتون البيت المعمور فيطوفون به، فإذا هم طافوا به نزلوا فطافوا بالكعبة، فإذا طافوا بها أتوا قبر النبى - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فسلموا عليه، ثم أتوا قبر أمير المؤمنين - عليه السلام - فسلموا عليه، ثم أتوا قبر الحسين عليه السلام فسلموا عليه، ثم عرجوا فينزل مثلهم أبدا إلى يوم القيامة. وقال: من زار قبر أمير المؤمنين عارفاً بحقه، غير متجبر ولا متكبر، كتب الله له أجر مائتى ألف شهيد و.. إلى آخر الفرية.