للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أولها {فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ} إلى {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ} ولاية على ... {قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ} إلى {فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ} في ولاية على {فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أُنزِلِ بِعِلْمِ اللهِ وَأَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ} لعلى ولايته {مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا} يعنى فلاناً وفلاناً {نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ} رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ {وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ} أمير المؤمنين {وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إَمَامًا وَرَحْمَةً} قال: كان ولاية على في كتاب موسى { ... أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلاَ تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ} في ولاية على {إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ} إلى قوله: {وَيَقُولُ الأَشْهَادُ} {هَؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ} إلى قوله: {هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلاً أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ} (١) .

*****


(١) بحار الأنوار ٣٦ / ١٠٠-١٠١، والآيات ثلاث عشرة لا عشر آيات.

<<  <   >  >>