قال: فسر فيه إحدى وألف آية من كتاب الله العزيز النازلة: خمسمائة منها في حق أهل البيت وولايتهم باتفاق المفسرين - هكذا قال المفترون (- والباقى حسب تفاسير أهل البيت الذين نزل فيهم القرآن، وهم أعرف به، من طرق أصحابنا الإمامية خاصة.
قلت: إذن يقصد اتفاق المفسرين جميعاً لا مفسرى فرقته خاصة (قدرة عجيبة على الافتراء ((
(٨) تأويل الآيات:
لأبى إسحاق بن مجير الأصفهانى.
وآخر: للسيد الأمير روح الأمين الحسينى الأصفهانى.
(٩) تأويلات القرآن:
لكمال الدين أبى الغنائم عبد الرزاق الكاشانى، المتوفى سنة ٧٣٠.
(١٠) تأويل الآيات التي تعلق بها أهل الضلال:
للمولى عبد الرشيد بن الحسينى بن محمد الإسترابادى.
قال: وله كتاب " مناقب النبي والأئمة ".
قلت: ماذا يريد بأهل الضلال؟ لعله يقصد خير أمة أخرجت للناس كما سيظهر من موقفهم من قوله تعالى في سورة الليل {وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَىالَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى} ، حيث إنها نزلت في أبى بكر الصديق رضي الله تعالى عنه.
(١١) تأويل الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة:
فارسى، لمحمد تقى بن محمد باقر الطهرانى الأصفهانى، المتوفى سنة ١٣٢٢.
قلت: سبق الحديث عن كتاب بالعربية يحمل العنوان نفسه.