للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والآيات الكريمة التي تبين وجوب طاعة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأنها من طاعة الله عز وجل، وتحذر من مخالفة أمر الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هذه الآيات كثيرة نكتفى هنا بذكر بعضها.

القرآن الكريم يأمر بطاعة الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ويحذر من معصيته.

قال الله سبحانه وتعالى:

{وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا} " الحشر: ٧ "

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ ... تَأْوِيلاً} " النساء: ٥٩ "

{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا} " الأحزاب: ٣٦ "

{مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ} " النساء: ٨٠ "

{إِنَّ الذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ} " الفتح: ١٠ "

{فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا} " النساء: ٦٥ "

<<  <   >  >>