(٢٤) - حديث أَنس - صحيح - رواه النَّسائي في فضائل القرآن من الكبرى برقم (٨٠١١)، وفي اليوم والليلة (٧٢٣)، وابن حبان (١٧١٣ موارد)، والحاكم (١/ ٥٦٠)، والبيهقي في الشعب ٢٣٥٨ - (٢/ ٤٤٤ - ٤٤٥)، وزاد السيوطي في الدر (١/ ٥) نسبته إلى أبي ذر الهروي في فضائله، ولفظه. "ألا أخبرك بأفضل القرآن؟ قال: فتلا عليه ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالمِينَ﴾. وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم. قلت: في إسناده علي بن عبد الحميد المَعْنِي - ووقع في عمل اليوم والليلة: علي بن عبد المجيد - لم يخرج له مسلم شيئًا. والحديث أورده الألباني في الصحيحة برقم (١٤٩٩). (٢٥) - إسماعيل بن إبراهيم بن معمر: ثقة مأمون، وأبو أسامة هو حمَّاد بن أسامة، ثقة ثبت، والحديث في زوائد المسند حديث ٢١١٧٢ - (٥/ ١١٤). (٢٦) - أخرجه التِّرمِذي في كتاب تفسير القرآن، باب: ومن سورة الحجر (٣١٢٤). ثم ذكر نحوه بمعناه من حديث قتيبة: حدَّثنا عبد العزيز بن محمد، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة. وقال التِّرمِذي: حديث عبد العزيز بن محمد أطول وأتم، وهذا أصح من حديث عبد الحميد بن جعفر، و "كذا روى غير واحدٍ عن العلاء بن عبد الرحمن. ورواه النَّسائي في كتاب الافتتاح، باب: تأويل قوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ آتَينَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ﴾ (٢/ ١٣٩ / رقم: ٩١٤). ورواه ابن خزيمة في صحيحه (١/ ٢٥٢ / رقم: ٥٠٠، ٥٠١). وأخرجه الحاكم في المستدرك (١/ ٥٥٧، ٢/ ٢٥٧ - ٢٥٨، و ٤/ ٣٥٤) وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.