(٦٤) - رواه مسلم في البر والصلة، والآداب برقم (٢٦١٠)، وأبو داود في الأدب، باب: ما يقال عند الغضب برقم (٤٧٨١)، والنسائي في الكبرى برقم (١٠٢٢٤، ١٠٢٢٥). (٦٥) - تفسير ابن جرير ١٣٧ - (١/ ١١٣). وبشر بن عمارة: قال أبو حاتم: ليس بالقوي في الحديث. وقال البخاري تعرف وتنكر. وقال النسائي: ضعيف. وقال ابن حبان: كان يخطئ حتى خرج عن حد الاحتجاج به إذا انفرد. وقال ابن عدي: لم أر في أحاديثه حديثًا منكرًا وهو عندي حديثه إلى الاستقامة أقرب. قلت: وقال البرقاني عن الدارقطني: متروك. وقال العقيلي: لا يتابع على حديثه. وقال الساجي مثل البخاري. وأما أبو روق واسمه عطية بن الحارث: فثقة. وأما الانقطاع الذي أشار إليه ابن كثير، فهو لين الضحاك وابن عباس.