(*) في (خ، ز): "وليكبر"، والمثبت من المسند وهو أشبه بالصواب". (٧٢) - إسناده حسن من أجل دراج أبي السمح، تفسير ابن جرير (١/ ١٣٧)، وأخرجه البيهقي في "الشعب" (٤/ ٤٧٦٤) من طريق ابن وهب به مطولًا، وله طريق آخر عند ابن جرير (١١/ ١٣٥) وفي إسناده رشدين بن سعد وهو ضعيف. وزاد نسبته السيوطي في "الدر المنثور" (٣/ ٥٥٩) إلى أبي الشيخ وابن مردويه. (**) في (خ، ز): "يبشرها"، والمثبت من ابن جرير. (٧٣) - تفسير ابن جرير (١١/ ١٣٥)، وعمار بن محمد صدوق يخطئ، كما في "التقريب"، وأخرجه مسلم، كتاب: الرؤيا (٨) (٢٢٦٣)، وأحمد (٢/ ٤٩٥) من طريق الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة مرفوعًا بلفظ "رؤيا المسلم يراها أو ترى له، جزء من ستة وأربعين جزءًا من النبوة". (٧٤) - تفسير ابن جرير (١١/ ١٣٥)، وأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف"، كتاب: الرؤيا، باب: ما قالوا في تعبير الرؤيا (٧/ ٢٣١) ثنا أبو بكر بن عياش بهذا الإسناد، وأخرج البخاري، كتاب: التعبير، باب: المبشرات (٦٩٩٠) عن أبي هريرة مرفوعًا "لم يبق من النبوة إلا المبشرات". قالوا وما المبشرات؟ قال: "الرؤيا الصالحة". (٧٥) - صحيح، تفسير ابن جرير (١١/ ١٣٤ - ١٣٥)، وأخرج البخاري (٧٠١٧)، ومسلم (٦) (٢٢٦٣) وغيرهما من طريق محمد بن سيرين عن أبي هريرة مرفوعًا - ضمن حديث طويل -: " … فالرؤيا الصالحة بشرى من الله .... ".