(٢٦) - ضعيف، أخرجه الترمذي، كتاب: الأدب، باب: ما جاء في الاستتار عند الجماع (٢٨٠١) من طريق ليث - ابن أبي سليم - عن نافع عن ابن عمر مرفوعًا فذكره وقال الترمذي. "حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه" قلت: علته ليث هذا: قال الحافظ في "التقريب" صدوق اختلط جدًّا، ولم يتميز حديثه فترك" واضطرب فيه فأخرجه البيهقي في "الشعب" (٦/ ٧٧٣٩) هن طريقه عن محمد بن عمرو عن الله عن زيد بن ثابت مرفوعًا به، وضعفه البيهقي، وعلقه البغوي في "شرح السنة" (٩/ ٢٥) بصيغة التمريض مستغربًا إسناده. (٢٧) - أخرجه ابن جرير (١٦/ ٢٠٢١٥) وابن أبي حاتم (٧/ ١٢١٩٨). (٢٨) - أخرجه ابن جرير (١٦/ ٢٠٢١٦، ٢٠٢١٧) وابن أبي حاتم (٧/ ١٢١٩٦) وعبد الرزاق (٢/ ٣٣٢) من رواية سحاق عن عكرمة به وهذه رواية مضطربة وزاد نسبته السيوطى في "الدر المنثور" (٤/ ٩١) إلى الفريابي وابن المنذر.