(٢) الفواكه الدواني (١/ ٢٤). (٣) ذكر ابن ناجي المسائل التي خالف ابن القاسم فيها مالكاً، في كتاب الزكاة من شرح المدونة لابن ناجي. انظر: الثعالبي الحجوي، محمد بن الحسن، الفكر السامي (١/ ٤٣٩ - ٤٤١). (٤) يحيى بن يحيى بن كثير بن وسلاس الليثي (ت ٢٣٣/ ٢٣٤ هـ)، سمع من مالك، كما سمع من ابن القاسم، وحمل عنه من رأيه عشرة كتب كبار، إمام أهل بلده والمقتدى به فيهم، والمنظور إليه، والمعول عليه، سماه مالك: "عاقل الأندلس"، به انتشر مذهب مالك في الأندلس، امتنع عن القضاء فكان أعلى قدراً من القضاة عند ولاة الأمر. انظر: تاريخ علماء الأندلس رقم (١٥٥٦)؛ الانتقاء (ص ٥٨ - ٦٠)؛ ابن حيان، حيان بن خلف القرطبي، المقتبس من أبناء الأندلس (ص ٢١٨ - ٢١٩)؛ طبقات الفقهاء (١٥٧)؛ جذوة المقتبس (ص ٣٨٢ - ٣٨٤)؛ ترتيب المدارك (٣/ ٣٧٩ - ٣٩٤)؛ الضبي، أحمد بن يحيى، بغية الملتمس (ص ٥١٠ - ٥١٢)؛ الديباج المذهب (٢/ ٣٥٢ - ٣٥٣).