٤٧ - فبعده المشهور فالمساوي ... إن عدم الترجيح في التساوي
٤٨ - ورجحوا ما شهر المغاربه ... والشمس بالمشرق ليست غاربه
٤٩ - وما لذي قصورٍ أو تعلم ... في حالة الترجيح من تكلم
٥٠ - واعتمدوا التهذيب للبرادعي ... وبالمدونة في البرى دُعي
٥١ - واعتمدوا ما نقل القلشاني ... على الرسالة بهذا الشان
٥٢ - واعتمدوا تبصرة الفرحوني ... وركبوا في فلكها المشحون
٥٣ - واعتمدوا تبصرة اللخمي ... ولم تكن لجاهل أمي
٥٤ - لكنه مزق باختياره ... مذهب مالك لدى امتياره
٥٥ - واعتمدوا الجامع لابن يونس ... وكان يدعى مصحفاً لكن نُسي
٥٦ - واعتمدوا ما ألف ابن رشد ... والمازري مرشداً لرشد
٥٧ - واعتمدوا بهرام لكن بالوسط ... أقسط في تحقيقه وما قسط
٥٨ - واعتمدوا حاشية الحطاب ... واختصرت بزبدة الأوطاب
٥٩ - وشرح سالم ولكن ما سلم ... من خللٍ عند اختصاره الكلم
٦٠ - واعتمدوا المواق في شرحيه لا ... في النقل بالمعنى فكم قد ذهلا
٦١ - واعتمدوا حلولو في كبيره ... وفي صغيرٍ فاح من عبيره
٦٢ - واعتمدوا مختصر ابن عرفه ... كذا ابن مرزوق وعن من عرفه
٦٣ - بشرحه للشيخ ما إن عممه ... لكنه سروله وعممه
٦٤ - واعتمدوا المتيطي والزواوي ... كذا ابن سهل عند كل زاوي
٦٥ - واعتمدوا حاشية ابن غازي ... وسيدي أحمد باب البازي
٦٦ - واعتمدوا حاشية الطخيخي ... وهو بالتصغير كالفريخ
٦٧ - واعتمدوا حاشية للمصطفى ... على التتائي كسراجٍ ما طفا
٦٨ - واعتمدوا الطرر لابن الأعرج ... وطرر الطنجي غير بهرج
٦٩ - واعتمدوا نوازل الهلالي ... ودره النثير كاللآلي
٧٠ - كذاك ما يُعزى إلى مازونه ... وهو المسمى الدرر المكنونه