(٢) هكذا في (س)، و (ف)، أما في المطبوع (د) و (م): «الطَّواغيت»، وفي (س): «الطَّاغوة»، هكذا رسمها الناسخ يرحمه الله، والصَّواب: «الطَّاغوت». (٣) قوله: «إجْماعًا، والدَّليلُ قولُه تعالى: ﴿ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ﴾» [محمد: ٩]، زيادة في المخطوط (س) و (ف) فقط دون المطبوع (د) و (م). (٤) «دِينِ اللهِ، أوْ ثَوابِه»، هكذا في (س)، و (ف)، و (د)، أما في (م): «دِينِ الرَّسولِ ﷺ، أوْ ثَوابِ اللهِ». (٥) في المخطوط: (س)، و (ف): اقتصر على الجزء من الآية [٦٦]: ﴿لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ﴾، أما في المطبوع: (د)، و (م) ﴿قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (٦٥) لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ﴾ [التوبة: ٦٥ - ٦٦]. (٦) زيادة في المخطوط (س)، و (ف) فقط، أما ما في المطبوع (د)، و (م): «مَنِ اعتقدَ أنَّ بعضَ النَّاسِ يسَعُه الخروجُ عن شريعةِ محمدٍ ﷺ … » الخ. (٧) هكذا في (س)، و (ف)، أما في المطبوع (د)، و (م): «﵇».