(٢) تبصير المنتبه ١/ ٥٠، ونقله الزبيدي في «خير» من التاج. وكذا نسبه ابن ناصر الدين إلى بلد «أمو» (توضيح ١/ ٢٧٠). أما تعليق محقق التوضيح بأن الصحيح في اسم أمو هو «آمو» بالمد، ويقال: «أمّوية» بفتح الهمزة وتشديد الميم وسكون الواو وياء مفتوحة وهاء، وقوله: ونسبة ابن خير إلى هذا البلد خطأ، فهو تعليق فيه نظر، ذلك أن بلد «أمو» غير «آمو» أو «أمّوية» فتلك من بلاد التركستان، وما أظن ابن ناصر الدين قصد ذلك، وهو يعلم أن ابن خير فاسي الأصل إشبيلي الدار. (٣) ترجمه ابن الأبار في التكملة ٣/ ٦٣، وابن الزبير في صلة الصلة ٣ / الترجمة ٣٨٨، والذهبي في تاريخ الإسلام ١٣/ ٩٧، والمستملح ٢٦١، وابن القاضي في جذوة الاقتباس ٢/ ٤١٥، والمراكشي في الإعلام ٨/ ١٥٥. (٤) الذيل لابن عبد الملك ٨/ ٣٠٣. وقال ابن الأبار: «ومولده فيما نقل من خطه ليلة الأحد لليلتين بقيتا من شهر رمضان سنة اثنتين وخمس مئة» (التكملة ٢/ ٥٠). (٥) مقدمة طبعته للفهرسة.