حدثني بها شيخنا أبو الحسن يونس بن محمد بن مغيث، رحمه الله، قال: حدّثني بها القاضي أبو عمر أحمد بن محمد بن يحيى ابن الحذّاء، قال: حدثنا أبو القاسم عبد الوارث بن سفيان بن جبرون، عن أبي محمد قاسم بن أصبغ، عن ابن قتيبة.
وحدثني بها أيضا يونس بن محمد، رحمه الله، عن أبي عليّ الغسّاني، قال: حدّثني بها أبو العاصي حكم بن محمد بن حكم الجذامي، عن أبي القاسم عبيد الله بن محمد بن خلف بن أبي غالب البزّاز، عن أحمد بن مروان المالكي، عن ابن قتيبة.
١٠٠٤. كتاب المعارف؛
لابن قتيبة.
حدّثني بها الشيخ أبو محمد بن عتّاب، عن أبيه؛ رحمهما الله، قال: وهو من الكتب التي كان الشيوخ يمتنعون من قراءتها، فكانوا يجيزونها، فأجازها لي أبو القاسم خلف بن يحيى، عن ابن مدراج، عن قاسم بن أصبغ، عن ابن قتيبة.
قال أبو محمد بن عتّاب: وحدّثني بها أيضا أبو عمر بن عبد البر النّمري وأبو عمر أحمد بن محمد ابن الحذّاء التّميمي، قالا: حدثنا بها أبو القاسم عبد الوارث بن سفيان بن جبرون، عن أبي محمد قاسم بن أصبغ، عن ابن قتيبة.
وحدثني بها أيضا شيخنا الخطيب أبو الحسن شريح بن محمد بن شريح المقرئ، رحمه الله، قال: حدّثني بها أيضا أبي رحمه الله سماعا عليه بقراءته عليّ بلفظه، قال: سمعتها على أبي القاسم محمد بن الطّيّب البغدادي الكحّال، قال: أخبرنا بها أبو محمد الحسن بن عبد الله المهندس عن القاضي أبي جعفر أحمد بن عبد الله بن مسلم بن قتيبة، عن أبيه أبي محمد مؤلّفها، رحمه الله.
وقال أبو عمر أحمد بن محمد المقرئ الطّلمنكي، رحمه الله: كان أبو جعفر أحمد بن عون الله يسميه كتاب المناكر.